يهتمّ القسم بجعل اللغة العربيّة محبّبة إلى المتعلّم، ويعمل لتعزيز مكانتها في عقيدة المسلم، كونها لغة القرآن الكريم، وأهمّيّتها في التّعبير عن الذات والهويّة والانتماء. هذا ويهدف القسم من خلال وسائل التعلّم المختلفة أن يجعل المتعلّم قادراً على أن يطوّر مهاراته اللغويّة (الاستماع، والقراءة، والكتابة، والتحدّث) والشخصيّة ويوظّفها توظيفاً صحيحاً ومبدعاً في ميادين حياته المختلفة

يعرف خصائص اللّغة العربيّة على المستوى الصوتيّ والصرفيّ والنحويّ والدلاليّ والبلاغيّ ويتذوّق نواحي الجمال فيها

يدرك أهميّة اللّغة العربيّة ودورها في التعبير عن الذات والمشاعر والفكر والانتماء والهويّة

يدرك أهميّة اللّغة العربيّة ودورها في فهم القرآن الكريم والحديث النبويّ الشريف

يعي أهميّة دور الخطاب والتواصل المعبّر والمقنع في مجال الدعوة والإبداع

يتعرّف إلى الإنتاج الأدبيّ العربيّ على مستوى التراث والمعاصرة، ويدرك دور هذا الإنتاج في الحضارة العالميّة

يتعرّف إلى أبرز أعلام الأدب العربيّ، وعلماء اللّغة العرب والمسلمين

يتعرّف إلى قضايا إنسانيّة وفكريّة وعلميّة وبيئيّة ووطنيّة ترتبط بحياته وعصره وأمّته، ويكتسب منها معارف ومفهومات

يُميّز بين الفنون الأدبيّة المختلفة (القصّة والمقالة والقصيدة والخطبة والرسالة…) على مستوى المضمون والأسلوب.

يمتلك أدوات التعلّم الذاتيّ وسائل البحث، والاستكشاف والعمل الفريقيّ من مصادر المعرفة والمعلومات المختلفة

يمتلك القدرة على قراءة النصوص وأدائها أداء تعبيريًّا صحيحًا وفق المعايير والقواعد

يمتلك القدرة على دراسة النصوص وتحليلها واكتشاف جوانب الإبداع فيها، وإبداء الرأي فيها وفق معايير مهارات التفكير العليا

يربط اللّغة بالحياة والواقع والمجتمع عبر مواقف مختلفة

يُحسن استعمال اللّغة العربيّة الفصيحة في التعبير عن أفكاره ومشاعره، وفي التواصل الحيّ على المستوى العجميّ، والصرفيّ، والنحويّ والبلاغي

يُحسن استعمال الأساليب اللّغويّة والأنماط النصيّة المختلفة في التعبير الكتابيّ بفنون أدبيّة مختلفة

يبتكر نصوصًا إبداعيّة نثريّة وشعريّة تُعبّر عن موهبته وقدراته الأدبيّة الفنية

يمتلك مهارات الحوار والمناقشة والعرض والخطاب المعبّر والمقنع.

يدرك قيمة العلم ويسعى للتعلّم والتطوّر الذاتيّ المستمر

يتّخذ مواقف صحيحة من القضايا والمواقف بناء على الأسس والقيم الإسلاميّة والفلسفة التربويّة في المدرسة

يتمثّل قيم ” فاستقم” وسماتها

يدرك أهميّة التفاعل بين الشعوب والانفتاح الثقافيّ الصحيح والناقد

يحافظ على هويّته وكيانه وثقافته المميّزة